طفلة تقتل ابن الجيران ثم تسير في جنازته
صفحة 1 من اصل 1
طفلة تقتل ابن الجيران ثم تسير في جنازته
طفلة تقتل ابن الجيران ثم تسير في جنازته
انعقدت الألسن في تركيا اثر توصل رجال الأمن الى مرتكب جريمة مخيفة راح ضحيتها طفل في التاسعة من العمر متأثراً بطعنات سكين في مختلف أنحاء جسمه.
وكانت الجريمة قد وقعت بمدينة مرسين على سواحل الابيض المتوسط جنوبي تركيا حيث عُثر على جثة الطفل يوسف سويم الطالب في المرحلة الابتدائية داخل بيت مهجور مصاباً ب 38طعنة. رغم الغموض الذي اكتنف هذه الجريمة فقد تمكن رجال الأمن بعد تحريات دقيقة الى أن القاتل هو ابنة جيران القتيل وتبلغ الحادية عشرة من العمر وطالبة مرحلة الابتدائية ايضاً.
وأفادت والدة القتيل خديجة سويم أن من الصعب عليهم أن يصدقوا أن هذه الجريمة اُرتكبت وبهذه الصورة المروعة من قبل طفلة صغيرة ويعرفونها حق المعرفة حتى أنها شاركت مع أفراد عائلتها في تشييع جنازة القتيل يوسف ثم قامت مع اختها الكبيرة بزيارتهم للتعزية.
الطفلة التي تحظر القوانين ذكر اسمها بسبب صغر سنها ذكرت بعد ذلك وبكل برود أن يوسف شتمها قبل مدة وأنها استدرجته يوم الحادث الى بيت مهجور في الحي وانهالت عليه بسكين كانت تحملها. سكان الحي وصفوا البنت بأنها مشاكسة تتشبه بالأولاد وترتدي ملابس الذكور ولا تعتبر نفسها بنتاً وتتعارك دائماً مع الأولاد.
وستشرع محكمة الاحداث بالنظر في هذه الدعوى التي يقول رجال القانون انه من شبه المؤكد قضاء الطفلة سنين طويلة في دار الإصلاح.
انعقدت الألسن في تركيا اثر توصل رجال الأمن الى مرتكب جريمة مخيفة راح ضحيتها طفل في التاسعة من العمر متأثراً بطعنات سكين في مختلف أنحاء جسمه.
وكانت الجريمة قد وقعت بمدينة مرسين على سواحل الابيض المتوسط جنوبي تركيا حيث عُثر على جثة الطفل يوسف سويم الطالب في المرحلة الابتدائية داخل بيت مهجور مصاباً ب 38طعنة. رغم الغموض الذي اكتنف هذه الجريمة فقد تمكن رجال الأمن بعد تحريات دقيقة الى أن القاتل هو ابنة جيران القتيل وتبلغ الحادية عشرة من العمر وطالبة مرحلة الابتدائية ايضاً.
وأفادت والدة القتيل خديجة سويم أن من الصعب عليهم أن يصدقوا أن هذه الجريمة اُرتكبت وبهذه الصورة المروعة من قبل طفلة صغيرة ويعرفونها حق المعرفة حتى أنها شاركت مع أفراد عائلتها في تشييع جنازة القتيل يوسف ثم قامت مع اختها الكبيرة بزيارتهم للتعزية.
الطفلة التي تحظر القوانين ذكر اسمها بسبب صغر سنها ذكرت بعد ذلك وبكل برود أن يوسف شتمها قبل مدة وأنها استدرجته يوم الحادث الى بيت مهجور في الحي وانهالت عليه بسكين كانت تحملها. سكان الحي وصفوا البنت بأنها مشاكسة تتشبه بالأولاد وترتدي ملابس الذكور ولا تعتبر نفسها بنتاً وتتعارك دائماً مع الأولاد.
وستشرع محكمة الاحداث بالنظر في هذه الدعوى التي يقول رجال القانون انه من شبه المؤكد قضاء الطفلة سنين طويلة في دار الإصلاح.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى